حقوق الطفل شي ما يراودني ، وعندما أشعر به أحزن .
كما للكبار حقوق إذا للصغار حقوق فلماذا لا نساعد أطفال المساكين المتعرضون للخطر ونعطهم حقهم ؟؟؟
فأين نحن عن هؤلاء المساكين المتعرضون للضرب وللشتم ، وغيرها ...
تتمثل مهمتنا في حماية حقوق الأطفال ومناصرتها لمساعدتهم في تلبية احتياجاتهم الأساسية وتوسيع الفرص المتاحة لهم لبلوغ الحد الأقصى من طاقاتهم وقدراتهم. ونسترشد بتنفيذها لهذه المهمة بنصوص ومبادئ اتفاقية حقوق الطفل.
إن اتفاقية حقوق الطفل، التي تستند إلى أنظمة قانونية وتقاليد ثقافية متنوعة، تُشكّل مجموعة من المعايير والالتزامات المتفق عليها عالمياً وغير الخاضعة للتفاوض.
وتوضح هذه المعايير التي يطلق عليها أيضاً حقوق الإنسان ـ الحد الأدنى من الاستحقاقات والحريات التى يجب على الحكومات احترامها، وهى مبنية على احترام كرامة الفرد وذاته دون أي نوع من أنواع التمييز كالتمييز بسبب العنصر أو اللون ،الجنس ، اللغة، ،الدين أو الرأي أو الأصل القومي ،الاجتماعي أو الثروة أو المولد أو القدرات، لذلك تنطبق جميع هذه المعايير على البشر في كل مكان
.